
أغشوركيت ( كتاب الولاية ) : في مثل هذه الأيام أي في السادس والعشرين من شهر فبراير من العام 2016 طلعت شمس المنتبذ القصي وقد بدت سماء كونه ملبدة بالغيوم والعواصف الخبرية القادمة من خلف التلال ترمي برسائل حداد تقرأ فاتحته خيوط رسمت على لوحتها عيون جفت منابعها جدبا من البكاء .. إنه الحب والإيمان والألم والجروح .... القدر واقع والحياة رحلة كتبت في الأزل بدايتها لنصبح أمواتا تحيى عظامها لاحقا وهي رميم .