
أغشوركيت ( آراء ) : في ظل المتغيرات التي تشهدها الساحة الموريتانية، تبدو السياسة أكثر من أي وقت مضى بحاجة إلى مراجعة جادة، لا على مستوى الممارسة فحسب، بل على مستوى المفاهيم والنفسيات التي تديرها. فليس كل من علا صوته خطيبًا، ولا كل من راكم المتابعين صار فاعلًا سياسيًا.