
كان الشباب الستة في طريق عودتهم إلى أغشوركيت بعد نزهة قصيرة قضوها في ضواحي ألاك، أو بلدية أغشوركيت (إداريا)
كان الوقت إذ ذاك بعيد المغرب، وكان السائق يسير بسيارته على خطه الطبيعي وفجأة شاهد شاحنة غاز وهي تتجه صوبه تاركة خطها الطبيعي بسبب "حفرة" خشي سائق الشاحنة الوقوع فيها (صورة2)، فسار سائق الشاحنة في اتجاه اليمين