شهد المنتخب الوطني لأقل من 20 عاماً تعزيزات مهمة، قبل كأس أفريقيا للأمم للشباب التي ستقام في بلادنا في الفترة من 14 فبراير إلى 4 مارس 2021، وذلك بانضمام خمسة لاعبين محترفين في الخارج.
ومن المتوقع أن يشارك اللاعبون الجدد الذين يلعبون في أوروبا في معسكر تحضيري للمنتخب الوطني للشباب يقام هذا الأسبوع في نواكشوط.
أشرف المندوب العام للتضامن الوطني و مكافحة الإقصاء "تآزر" محمد محمود بوعسرية و وزير الصحة الدكتور محمد نذير حامد صباح اليوم بنواكشوط على توقيع اتفاقية بين كل من : المندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء "تآزر" ووزارة الصحة من خلال الصندوق الوطني للتأمين الصحي "CNAM"، لمنح التأمين الصحي لمائة ألف من الأسر المستفيدة من برنامج تكافل التابع للمندوبية العامة "تآزر".
كلفت الجمهورية الإسلامية الموريتانية للتو شركة المحاماة المستقلة فرانكلين ، المتحالفة مع شركة الاستشارات المالية Finexem ، بتقديم المشورة والدعم في إعادة التفاوض بشأن ديونها الخارجية. يدير هذا الملف ستيفان ألامويتش ، الشريك المسؤول عن إدارة البنوك والمالية ، والوزير السابق ميشيل سابين ، مستشار أول بمجلس الوزراء.
أعلن قرار من قائد أركان الجيوش الفريق محمد بمب مكت عن زيادة جديدة في العلاوات على الرواتب لصالح أفراد القوات المسلحة، ابتداء من الجنود وحتى ذوي أعلى الرتب.
وبموجب هذه الزيادات يستفيد الجنرال من زيادة قدرها 80 ألف أوقية قديمة، والعقيد 50 ألفا، والمقدم 40 ألفا، والرائد 30 ألفا، والنقيب 25، والملازم أول 20 ألفا والملازم 18 ألفا.
أما الزيادات التي يحصل عليها ضباط الصف والجنود فتتراوح ما بين 12 ألفا و7 آلاف.
ظهر تقرير عن حصيلة صندوق التضامن الخاص بمكافحة كورونا تقاسم عدة شركات لأكثر من 6 مليارات أوقية تم صرفها على صفقات خاصة بوزارة الصحة خلال الأشهر الماضية.
وكشف التقرير أن ثلاث صفقات من هذه الصفقات لم تسلم إلى الآن، وهي:
- صفقة اقتناء 9 أجهزة أشعة محمولة، ومنحت لشركة "SIEMENS" بمبلغ 376320000 أوقية قديمة، وبتمويل من وزارة الصحة ورابطة التنمية الدولية.
صادقت الجمعية الوطنية خلال جلسة علنية عقدتها اليوم الاثنين برئاسة السيد الشيخ ولد بايه، رئيس الجمعية، على مشروع قانون يتعلق بالجمعيات والهيئات والشبكات.
ويضم مشروع القانون 72 مادة موزعة بين تسعة أبواب تقدم تعريفا للجمعية وطرق وآليات تأسيسها والتزاماتها، والحالات التي يتم فيها تعليقها أو حلها.
في سنوات ماضية و في خضم تسارع وتيرة الأحداث الوطنية و الدولية و ما صاحبها من انتشار واسع لوسائل إعلام و اتصال ملأت الدنيا و شغلت الناس، و مع تزايد الانشغال بأمور الحياة اليومية في العاصمة، كان كثيرا ما يراودني هاجس الخوف من الجهل بأدنى ما يُفترض معرفته من مُرتاد المجالس و المحافل.